شهد عام 2022 تنفيذ مشروعات لتطوير البنية الرقمية المحلية والدولية وكان أبرز ما تم إنجازه ما يلى:-
- تضاعف متوسط سرعة الإنترنت الثابت فى مصر لتصبح هى الأولى على مستوى القارة الأفريقية بمتوسط سرعة ما يقرب من 45 ميجابت/ ثانية فى أكتوبر 2022 مقارنة بالمركز الأربعين على مستوى القارة فى يناير 2019 بمتوسط سرعة كان يقدر بــ 6.51 ميجابت/ ثانية، وذلك وفقًا لمقياس شركة “أوكلا” العالمية.
- إنشاء 2930 برج محمول لتحسين جودة خدمات الاتصالات المقدمة للمواطنين بزيادة 30% فى أبراج المحمول المنشأة عن العام السابق.
- افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية 3 محطات إنزال للكابلات البحرية فى كل من رأس غارب، والزعفرانة، وسيدى كرير ليصل الإجمالى إلى 10 محطات لتعزيز البنية التحتية الدولية وضمان استمرارية وثبات الخدمة المقدمة للدول المستفيدة من خدمات الربط الدولى.
- افتتح رئيس الجمهورية أكبر مركز بيانات تجارى دولى فى مصر من خلال الشركة المصرية للاتصالات بكلفة إجمالية تصل إلى 2.8 مليار جنيه وتبلغ سعته الإجمالية 24 ميجا وات.
- الانتهاء من مسار طريق المرشدين الذى ظل حلم يراود قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لمدة 20 عاما وهو مسار لكابلات الألياف الضوئية لخدمات الإنترنت بين البحر الأحمر والبحر المتوسط وتم تنفيذه فى عام واحد فقط.
- تدشين الكابل البحرى الجديد المملوك بالكامل للشركة المصرية للاتصالات Red2Med الذى يبدأ من نقطة إنزال رأس غارب بمحافظة البحر الأحمر إلى محطة الانزال فى مدينة بورسعيد بالبحر المتوسط عبر المسار الذهبى فى طريق المرشدين (ICE)؛ حيث يعد الكابل أقصر وأسرع مسار لنقل البيانات بين الشرق والغرب وأكثرها تأمينًا، كما أنه يعد نقلة نوعية فى مسارات العبور للكابلات البحرية بين الشرق والغرب والربط بين قارات أفريقيا وأوروبا وآسيا. الأمر الذى يعزز من مكانة مصر كمركز عالمى لنقل البيانات ويرفع من كفاءة البنية التحتية للاتصالات الدولية فى مصر.
- توقيع اتفاقية بين الشركة المصرية للاتصالات، وشركة جريد تليكوم إحدى الشركات التابعة المملوكة لمشغل نقل الطاقة المستقل (IPTO) فى اليونان، لإنشاء كابل بحرى يربط مصر واليونان عبر البحر الأبيض المتوسط.
- مضاعفة عدد المسارات الدولية العابرة بمصر من 2700 كيلو متر إلى 5350 كيلو متر.
- قام الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات بجهود عديدة بهدف نشر وتحسين خدمات الاتصالات المقدمة للمواطنين، واتخاذ الإجراءات لضمان تحقيق الحوكمة والشفافية وحرية المنافسة وكان أبرزها: –
- تجديد 7 تراخيص فى مجال تقديم خدمات الاتصالات ومنح 3 تراخيص جديدة.
- إصدار 3 شهادات تسجيل كمقدم خدمات الحوسبة السحابية فى مصر.
- إصدار الإطار التنظيمى لتقديم خدمات انترنت الأشياء بجمهورية مصر العربية، والذى يعد من أهم ركائز الثورة الصناعية الرابعة حيث يتيح تشغيل منظومات المدن الذكية وخدماتها الرقمية كمنظومة المنازل، والعدادات الذكية، ومنظومة وسائل النقل الذكى.
- إتاحة فرع جديد للجهاز للتعامل مع الجمهور بمدينة شرم الشيخ.
- إطلاق 10 مبادرات جديدة لرفع مستوى رضا المستخدمين عن الخدمات المقدمة لهم والتى من أبرزها: مبادرة تقديم مزايا للمستخدمين عند دفع المصروفات الدراسية باستخدام المحافظ الإلكترونية، ومبادرة تشجيع عملاء المحافظ الإلكترونية على تفعيل المحفظة واستخدامها لتجنب غلقها، ومبادرة لكبار السن وحثهم على التسجيل واستخدام المحافظ الإلكترونية.
- إضافة خدمات المحافظ الإلكترونية لتطبيقه التفاعلىMy NTRA والتى يمكن من خلالها وباستخدام الرقم القومى التعرف على المحافظ الإلكترونية المسجلة باسم المستخدم لدى شركات المحمول الأربع العاملة بالسوق المصرى ولدى البنوك، مع إمكانية القيام بإلغائها من خلال التطبيق.
- توقيع اتفاقيات التعاون الجديدة مع المعامل المعتمدة للاختبارات الدولية لدى الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات بدولة الصين، وتفعيل العمل بها بدءًا من يناير 2022 .
- إتاحة ترددات الـ 2600 بتقنية الـــــTDD مما كان لها تأثير واضح على جودة خدمات الصوت ونقل البيانات وتحسن مؤشر متوسط سرعة تنزيل البيانات لجميع المشغلين بنسبة 55% لجميع المشغلين.
- تخصيص ترددات جديدة لشركة أورنج مصر بعرض 30 ميجاهرتز فى الحيز الترددى 2600 بنظام TDD مقابل 440 مليون دولار أمريكى وذلك لاستخدامها فى تقديم خدمات التليفون المحمول داخل مصر.
- دعم المشروع القومى لتطوير قرى الريف المصرى المنبثق عن المبادرة الرئاسية “حياة كريمة” المرحلة الأولى من صندوق الخدمة الشاملة بمبلغ مليار و250 مليون جنيه.
- البدء فى تنفيذ مشروعات لرفع مستوى جودة الخدمات والتغطية بمحافظات مطروح، شمال سيناء، الفيوم، والقليوبية عن طريق صندوق الخدمة الشاملة بقيمة اجمالية 100 مليون جنيه.
- اجتياز الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات لإجراءات المراجعة الخاصة بتطبيق معايير شهادة الأيزو لنظم إدارة الجودة (9001:2015) لتنظيم خدمات الاتصالات بالسوق المصرى للسنة الثانية على التوالى.